الجيش الإسرائيلي يطوق مدينة رفح الفلسطينية في أكبر تصعيد منذ بداية العمليات العسكرية في القطاع، مستهدفًا إنشاء منطقة عازلة انطلاقًا من محور “موراج”. ردت مصر بتحريك دباباتها ومنظومات الدفاع الجوي إلى الحدود، معلنة حالة الاستنفار في الجيش الثالث الميداني. سياسيًا، حشدت مصر الدعم الإقليمي والدولي، حيث استضافت الرئيس الفرنسي ورفعت العلاقات إلى شراكة استراتيجية، كما تسلمت طائرتين من طراز رافال. الرئيس الفرنسي دعم مواقف مصر، بينما زار رئيس إندونيسيا القاهرة، مؤكدًا دعم خطة إعمار غزة. الرئيس المصري في جولة خليجية لتعزيز التحركات الاقتصادية والسياسية وسط التصعيد المستمر.